

✧ بداية القصة - النشأة في المدرسة:
منذ نعومة أظافري، تميزت بشغفي وذكائي في المدرسة، حيث كنت أحقق الدرجات الكاملة
وأتفوق على جميع الأصعدة الدراسية. لا زلت أتذكر جيدًا ما قاله معلمي في الصف الرابع الإبتدائي
لوالدي: “لا تجعل مصطفى يدخل أي من كليات الطب أو الهندسة، لأن مستواه أعلى من ذلك
بكثير، مصطفى سوف يصبح عالمًا يومًا ما.” هذه الكلمات كانت مصدر إلهام لي دائمًا، خصوصًا
عندما تسوء الأمور وأفقد البوصلة. تخرجت من التعليم الابتدائي وأنا الأول على المدرسة، متفوقًا
على جميع زملائي.
✧ تعلم التصميم، تركه والتوجه للتسويق الرقمي:
في عام 2013، عندما كنت لا أزال طالبًا في المدرسة الثانوية، كنت شغوفًا جدًا بالتصميم البصري
وتأثيره الساحر. بعد البحث، اكتشفت برنامج “أدوبي فوتوشوب” وتعمقت فيه لمدة خمس سنوات،
حتى أصبحت مخرجاتي الإبداعية محط اهتمام دائرتي. في عام 2018، قررت أن أترك التصميم لأتوجه
إلى تعلم مجال آخر قريب من شخصيتي وهو التسويق الرقمي. اختبرت جميع جوانبه.
وأنا الآن متخصص في استراتيجيات التواصل التسويقي للعلامات التجارية.
✧ الانتقال من الإبداع إلى الاستراتيجية:
إليك القصة كاملة:
عندما بدأت في مجال التسويق ككاتب إعلانات، كنت أركز على الإبداع فقط. معظم المخرجات
التي عملت عليها كانت إبداعية بجنون؛ لكنني اكتشفت بعد فترة أنها لا تحقق الأهداف المطلوبة.
هذا الأمر سبب لي فجوة كبيرة بيني وبين عملائي.
حتى جاء ذلك اليوم الذي سمعت فيه عن مفهوم أن تكون استراتيجيًا ومبدعًا في نفس الوقت
لتحقيق الأهداف التسويقية. كان وقع هذا المفهوم عليّ كالصاعقة الكهربائية. بدأت حينها في
تطوير عقليتي الاستراتيجية في التسويق ودمجها بمخيلتي الإبداعية.
النتائج كانت مذهلة حقًا: عملاء راضون، تطور في المسار المهني، وزيادة في الدخل الشهري بفضل
ترشيحات العملاء. تحولت من شخص مبدع ينفذ ما يُطلب منه ويصمت، إلى مفكّر استراتيجي
يتحدث ويعمل بعقلية واثقة ونظرة ثاقبة مرشدة في أي مشروع يوكل إليه.
✧ ما الذي أسعى إلى تغييره في المجتمع؟
لدي غايتان أساسيتان توجهانني بإستمرار عندما تصعب الأمور، وعلى صعيدين مختلفين:
على صعيد التعليم:
أسعى إلى الارتقاء بالفكر الاستراتيجي في التسويق لتحويل المبدعين في سوق العمل من متلقي
مهام عاديين إلى مفكرين استراتيجيين يسهمون في تحسين المنظومات التي يعملون بها، ويتركون
أثرًا طيبًا في هذا العالم.
على صعيد العمل:
أعمل بمفهوم ابتكرته منذ فترة وهو “التفاضل عبر التواصل” اسعى من خلاله على خلق جيل
جديد من العلامات التجارية التي تتمايز أمام جمهورها ومن بين منافسيها في سوق العمل،
باستخدام استراتيجيات تواصل عميقة ومتسقة لتحقيق هذا الغرض.
✧ الطموحات المستقبلية:
أسعى دائمًا للتعلم المستمر وتعليم الآخرين ما اكتسبته من تجارب وخبرات، بهدف تغيير
عقلية الجيل الحالي لتكون عقلية استراتيجية مثمرة في عالم التسويق. أؤمن بأن التواصل الفعّال
والاستراتيجي هو عامل أساسي في بناء أي علامة تجارية ناجحة، وأسعى لأن أكون جزءًا من هذا
النجاح من خلال تقديم أفضل الحلول والممارسات التسويقية. أنظر إلى المستقبل بتفاؤل وثقة،
وأهدف إلى ترك بصمة واضحة في المجال.
كما قال ستيف جوبز: “الطريقة الوحيدة للقيام بعمل عظيم هي أن تحب ما تعمل.”
لذا، فإن شغفي وجنوني بما أفعله يدفعني لتحقيق الأفضل دائمًا.

خبير التواصل
التسويقي الذي يوصل
علامتك للتفاضل.
رحلة نحو الإتقان وترك الأثر
✧ لمحة:
في المدرسة، تعلمنا أن نتعلم لزيادة المعلومات والحصول على الدرجات في الامتحانات؛ أما اليوم، فالمعادلة مختلفة.
نحن نتعلم لنسمو بأنفسنا، وتستنير عقولنا، وتنضج آراؤنا، لنحقق البصيرة ونكتسب الخبرة والحكمة في مجالنا. هذا هو
الهدف الذي أكرس حياتي لتحقيقه مع مجتمعي المخلص من الأصدقاء المبدعين ذوي التفكير الاستراتيجي.
✧ الانتقال من الإبداع إلى الاستراتيجية:
إليك القصة كاملة:
عندما بدأت في مجال التسويق ككاتب إعلانات، كنت أركز على الإبداع فقط. معظم المخرجات التي عملت عليها
كانت إبداعية بجنون؛ لكنني اكتشفت بعد فترة أنها لا تحقق الأهداف المطلوبة. هذا الأمر سبب لي فجوة كبيرة
بيني وبين عملائي.
حتى جاء يوم سمعت فيه عن مفهوم أن تكون استراتيجيًا ومبدعًا في نفس الوقت لتحقيق الأهداف التسويقية.
كان وقع هذا المفهوم عليّ كالصاعقة الكهربائية. بدأت حينها في تطوير عقليتي الاستراتيجية ودمجها بمخيلتي
الإبداعية.
النتائج كانت مذهلة حقًا: عملاء راضون، تطور في المسار المهني، وزيادة في الدخل الشهري بفضل ترشيحات
العملاء. تحولت من شخص مبدع ينفذ ما يُطلب منه ويصمت، إلى مفكر استراتيجي يتحدث ويعمل بعقلية
واثقة ونظرة ثاقبة مرشدة في أي مشروع يوكل إليه. وهذا ما أعمل على تغييره عند المبدعين العرب في سوق
العمل.
✧ ما الذي أسعى إلى تغييره في المجتمع؟
لدي غايتان أساسيتان توجهانني بإستمرار عندما تصعب الأمور، وعلى صعيدين مختلفين:
على صعيد التعليم:
أسعى إلى الارتقاء بالفكر الاستراتيجي في التسويق لتحويل المبدعين في سوق العمل من متلقي مهام عاديين
إلى قادة مفكرين يسهمون في تحسين المنظومات التي يعملون بها، ويتركون أثرًا طيبًا في هذا العالم.
على صعيد العمل:
أعمل بمفهوم ابتكرته منذ فترة وهو “التفاضل عبر التواصل” اسعى من خلاله على خلق جيل جديد من
العلامات التجارية التي تتمايز أمام جمهورها ومن بين منافسيها في سوق العمل، باستخدام استراتيجيات
تواصل عميقة ومتسقة لتحقيق هذا الغرض.
✧ الطموحات المستقبلية:
أسعى دائمًا للتعلم المستمر وتعليم الآخرين ما اكتسبته من تجارب وخبرات، بهدف تغيير عقلية الجيل
الحالي لتكون عقلية استراتيجية مثمرة في عالم التسويق. أؤمن بأن التواصل الفعّال والاستراتيجي هو
عامل أساسي في بناء أي علامة تجارية ناجحة، وأسعى لأن أكون جزءًا من هذا النجاح من خلال تقديم
أفضل الحلول والممارسات التسويقية. أنظر إلى المستقبل بتفاؤل وثقة، وأهدف إلى ترك بصمة واضحة
في المجال.
كما قال ستيف جوبز: “الطريقة الوحيدة للقيام بعمل عظيم هي أن تحب ما تعمل.”
لذا، فإن شغفي وجنوني بما أفعله يدفعني لتحقيق الأفضل دائمًا.


✧ بداية القصة - النشأة في المدرسة:
منذ نعومة أظافري، تميزت بشغفي وذكائي في المدرسة، حيث كنت
أحقق الدرجات الكاملة وأتفوق على جميع الأصعدة الدراسية.
لا زلت أتذكر جيدًا ما قاله معلمي في الصف الرابع الإبتدائي لوالدي:
“لا تجعل مصطفى يدخل أي من كليات الطب أو الهندسة، لأن
مستواه أعلى من ذلك بكثير، مصطفى سوف يصبح عالمًا يومًا ما.”
هذه الكلمات كانت مصدر إلهام لي دائمًا، خصوصًا عندما تسوء
الأمور وأفقد البوصلة. تخرجت من التعليم الابتدائي وأنا الأول على
المدرسة، متفوقًا على جميع زملائي.
✧ تعلم التصميم، تركه والتوجه للتسويق الرقمي:
في عام 2013، عندما كنت لا أزال طالبًا في المدرسة الثانوية، كنت
شغوفًا جدًا بالتصميم البصري وتأثيره الساحر. بعد البحث، اكتشفت
برنامج “أدوبي فوتوشوب” وتعمقت فيه لمدة خمس سنوات، حتى
أصبحت مخرجاتي الإبداعية محط اهتمام دائرتي. في عام 2018، قررت
أن أترك التصميم لأتوجه إلى تعلم مجال آخر قريب من شخصيتي
وهو التسويق الرقمي. اختبرت جميع جوانبه. وأنا الآن متخصص في
استراتيجيات التواصل التسويقي للعلامات التجارية.
✧ الانتقال من الإبداع إلى الاستراتيجية:
إليك القصة كاملة:
عندما بدأت في مجال التسويق ككاتب إعلانات، كنت أركز على الإبداع
فقط. معظم المخرجات التي عملت عليها كانت إبداعية بجنون؛ لكنني
اكتشفت بعد فترة أنها لا تحقق الأهداف المطلوبة. هذا الأمر سبب
لي فجوة كبيرة بيني وبين عملائي.
حتى جاء ذلك اليوم الذي سمعت فيه عن مفهوم أن تكون
استراتيجيًا ومبدعًا في نفس الوقت لتحقيق الأهداف التسويقية.
كان وقع هذا المفهوم عليّ كالصاعقة الكهربائية. بدأت حينها في
تطوير عقليتي الاستراتيجية في التسويق ودمجها بمخيلتي الإبداعية.
النتائج كانت مذهلة حقًا: عملاء راضون، تطور في المسار المهني،
وزيادة في الدخل الشهري بفضل ترشيحات العملاء. تحولت من
شخص مبدع ينفذ ما يُطلب منه ويصمت، إلى مفكّر استراتيجي
يتحدث ويعمل بعقلية واثقة ونظرة ثاقبة مرشدة في أي مشروع
يوكل إليه.
✧ ما الذي أسعى إلى تغييره في المجتمع؟
لدي غايتان أساسيتان توجهانني بإستمرار عندما تصعب الأمور،
وعلى صعيدين مختلفين:
على صعيد التعليم:
أسعى إلى الارتقاء بالفكر الاستراتيجي في التسويق لتحويل المبدعين
في سوق العمل من متلقي مهام عاديين إلى مفكرين استراتيجيين
يسهمون في تحسين المنظومات التي يعملون بها، ويتركون أثرًا طيبًا
في هذا العالم.
على صعيد العمل:
أعمل بمفهوم ابتكرته منذ فترة وهو “التفاضل عبر التواصل”
اسعى من خلاله على خلق جيل جديد من العلامات التجارية التي
تتمايز أمام جمهورها ومن بين منافسيها في سوق العمل،
باستخدام استراتيجيات تواصل عميقة ومتسقة لتحقيق هذا الغرض.
✧ الطموحات المستقبلية:
أسعى دائمًا للتعلم المستمر وتعليم الآخرين ما اكتسبته من تجارب
وخبرات، بهدف تغيير عقلية الجيل الحالي لتكون عقلية استراتيجية
مثمرة في عالم التسويق. أؤمن بأن التواصل الفعّال والاستراتيجي
هو عامل أساسي في بناء أي علامة تجارية ناجحة، وأسعى لأن أكون
جزءًا من هذا النجاح من خلال تقديم أفضل الحلول والممارسات
التسويقية. أنظر إلى المستقبل بتفاؤل وثقة، وأهدف إلى ترك بصمة
واضحة في المجال.
كما قال ستيف جوبز: “الطريقة الوحيدة للقيام بعمل عظيم هي أن
تحب ما تعمل.” لذا، فإن شغفي وجنوني بما أفعله يدفعني لتحقيق
الأفضل دائمًا.